بعد ظهر يوم الجمعة هو بداية الكارثة الأبدية من Msid. التي انتهت محنة مع قبلة اليد المعتادة.
اكت أيضا مصباحان حيويان جوهريان في هذا الفصل: اكتساب مصباح الكيروسين، وضرب زينب.
أما بالنسبة للحدث الأول، في هذه الحالة، فإن شراء مصباح الزيت، في نفس اليوم، عند حلول الظلام، "غرفة فاطمة بزيويا أشرت مع سطوع غير عادي". لاحظت الراوي ذلك، واضطرت إلى الاستفسار من جارتها، التي أجابت بإخباره بحيازتها الجديدة: مصباح بنزين، وفضول فضل لإفساد الغيرة. الوضوح، وبناء حيلة، لتحقيق هدفها، الشيء المطلوب.
"في اليوم التالي، عند عودتي من مسيد، لتناول طعام الغداء، قفزت من أجل الفرح والمفاجأة عندما اكتشفت، معلقة على حائط غرفتنا، في الوسط، مصباح ذو نفط مماثل لجارنا".
أما الحدث الثاني، لا هو اختفاء زينب. الحقائق هي كما يلي: أخت رحمة خدجة تلد طفلا بعد "الخرافات المختلفة". في يوم التعميد، وتدعى رحمة وابنته زينب للمشاركة في festivités.Sur في طريق العودة إلى دار Chouafa زينب يختفي دون أن يترك أثرا، جميع جيرانها الشغب رحمة الذين هم القوات تعبئة والتضامن يتمكن من استعادة فتاة في غير محله . وبتوجيه الشكر لله لإعطائه ابنته، دع الأمسة السارة.
0 التعليقات
إرسال تعليق